امرأة سقت الكلب ماء فأدخلها الله الجنة ، ورجل أزاح غصن شجرة عن الطريق يؤذي الناس فشكر الله له فغفر له، صورة لأعمال بسيطة في نظرنا وجامعها الإحسان يكافئ الله عليها بفضله الكثير.
رحمة من الله ان نوع لنا أبواب البر والإحسان، وعمال الخير أيا كان صورته من مكارم الأخلاق الذي بعث الرسول صلى الله عليه وسلم لإتمامها.
نحتاج لتوسيع النظرة إلى أعمال التطوع فلا يلزم أن تكون في المحتاجين أو الأيتام – مع الفضل العظيم في ذلك- فإعانتك في البر والكسب الحلال والتعليم الذي يفيد الناس في معاشهم هو من صور البذل.
السعي في مصالح الناس والشفاعة لهم ودعم مشاريع تنمية المجتمع ونشر المعرفة المفيدة والبرامج النافعة تعليم الجاهل كسب معيشته والكلمة الطيبة كلها صدقة.
فضل الله واسع .
ويكفي حديث المصطفى صلى الله هليه وسلم (لان امشي في أخي في حاجة خير من أعتكف مسجدي شهرا) او كما قال صلى الله عليه وسلم
ردحذفطرح موفق بارك الله فيك
صحيح ..! خير الكلام ماقل ودل أحسنت :)
ردحذفتحياتي لك ياسر
الكريمين الأخ أبو علي والأختت ريما مرحبا بمروركم تعليقكم..
ردحذفوالمتتبع للاحاديث في فضائل الأعمال يتبين له سعة الأجر مع اختلاف الأعمال - فمثلا حسن الخلق من الأعمال الصالحة- وذلك رحمه بالناس فمن فتح لك في أي باب فليبادر فيه