بما أنني من أمة المليار ويزيدون وكل أعن موقفه من الجرائم في غزة، وكل الناس تشجب وتندد بالمحتل دون أن تفعل شيئا.
فإنني ومن مدونتي الكريمة
أعلن للعالم أقصى دراجات الغضب والتنديد
ولا شي بعد ذلك. إلا أنني سأجتمع مع إخوتي ونحكي عن الدمار والدماء في غزه ، ثم نندد مرة أخرى ونطلب من إسرائيل الذهاب، متى ما قضت حاجتها على السعة ،،،
وبعض الناس كأن الشاعر يناديهم بقوله:
لا خيل عندك تهديها ولا مال فليجمل النطق إن لم تجمل الحال
يعني سوء صنيع، وسعة وجه ، وكما يقال عذر أقبح من ذنب
ولا شيء آخر في التدوينه، هي مجرد خاطرة. ولا أحد يفهم أنني متهور لكنني ألتزم الحكمة والتعقل والهدوء والصبر … إلخ
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
وكن رجلاً إن أتوا بعده ،، يقولون مرَ وهذا الأثر