العديد من البرامج ذات الشهرة العالية والإمكانات الضخمة لانحتاجها لكن ربما لأننا تعودنا عليها، صحيح أن امكاناتها عاليه لكن بالمقابل لا نحتاج هذه الإمكانات في الغالب وقد يكون الغالب نسخها بطرق غير شرعية لبرامج تعتبر اموالا محترمة لايجوز التعدي عليها فكيف يجيز البعض سرقة البرامجلأنها لغير المسلم ولا يبيح لنفسه أن يسرق سيارته ؟؟
لمدة طويلة لا أستخدم مايكروسوفت وورد في العمل ( مع أنني أمتلك نسخة شرعية من البرنامج) ولكن أستخدم محرر مستندات قوقل لسهولة الإستخدام وانني متصل على الشبكة بسرعة عالية.
هناك بعض البرامج الرائعة التي تصلح بديلا عن مايكروسوفت وورد لكنها بطريقة شرعية وأحيانا أفضل- حسب استخدمك وحاجتك- وهذا بالضبط يشبه شرائك جهاز حاسب فأنت تشتري بحسب استخداماتك وليس كما يفعل الزبون الجاهل يقول أعطني أفضل جهاز وهو لايستخدمه سوى للدخول إلى الشبكة وإن أبعد النجعة كتب صفحتين بالوورد؟؟
برنامج أبي وورد (Abiword) برنامج حر (مفتوح المصدر) ممتاز وخفيف ولم يكن في السابق يدعم الكتابة بالعربية ولكن النسخ الحديثة منه تدعم الكتابة العربية بشكل كامل.
البرنامج مفتوح المصدر
يمتاز البرنامج
بالخفة وسرعة الإستجابة صغر الحجم
يشابه الواجهه لمايكروسوفت وورد 2003 لمن إعتاد عليه .
يسهل تعلمه.
بعد اختبار سريع يعيب البرنامج:
عدم كتابة القوائم باللغة العربية
للتحميل:
يمكنك أيضا تحميل نسخة محمولة من البرنامج أنقر هنا (حجم م. ب.) للتحميل.
أشكرك أخي ياسر على هذه اللفته التقنية الرائعه ، وإطلاعنا مثل هذه البرامج المجانية والتي بعضها قد ينافس ويتميز على تلك التي تكون بمقابل مالي .
ردحذفمن النظرة الأولى يبدو لي بواجهة سهله ومقاربة للوورد
ولكن أعتقد انه لن يفي يجميع متطلبات الكتابة ولن يعطي كما يعطي الورد من الاساليب والأختصارات والأدوات ..
الشكر كل الشكر لك أستاذي الفاضل .
مرحبا بإطلالتك الكريمة:
ردحذفبرامج الأوفيس عملاق كبير كالبحر لكن تكفيك البحيرة لإصطياد السمك للغدا.
البرامج المجانية أو المفتوحة المصدر غالبا لاتتفوق على برامج الشركات العملاقه والمدفعة الثمن لكنها تقدم بديلا للإستخدام المتوسط والمجاني.
فعندما تريد تأليف مذكرة أو كتابا كبيرا لاتستخدم هذا البرنامج لكن للورقة والورقتين اعتقد أنه أخف وأنسب.
ربما سيناسبك البرنامج القادم فهو من شركة عريقة ومعتمد على برنامج قوي وهو برنامج مكتبي متكامل.