بحث

الاثنين، نوفمبر 24، 2008

ارتياد المستقبل

موجة الغلاء.. حتما سيعقبها كساد

تلك النبوءة من ألأخ أبو علي بتاريخ 19 يناير 2008م في مدونته أهي إلهام أم استنتاج من السنن او شيء آخر .
المهم أن الكساد قد وقع في أقل من عام على نشره التدوينة وستخفض الأسعار ليس في ساحاتنا القريبة ولكن في العالم واسواقه الضخمة ككل
هذه فقط أمثلة من الأخبار
المخاوف من الركود تضرب وول ستريت.
اليابان تدخل رسميا مرحلة ركود.
منطقة اليورو تدخل رسميا مرحلة الركود.
انخفاض حاد في الأسواق ومخاوف من استمرار الأزمة

والقائمة طويلة من الأمثلة.
وهكذا تستمر الأزمة والكساد، ذلك لأن عاقبة الإحتكار والجشع وظلم الفقراء هذه العاقبة .
والسبب أن ما ارتفع بسبب المضاربة سيقع بسبب المضاربة في الاسعار أيضا.

هذه مقدمة:
والذي يثير في مقالة الأخ ابو علي ضرورة وجود مراكز في استشرف المستقبل لنخطط عليه الواقع ونرسم خارطة طريق لنا للوصول إلى الغايات والأهداف الكبرى.
وهذه المراكز لاتأتي نتائجها من فراغ أو ضرب خيال وتخمين
تأتي من معرفة السنن الربانية والقوانين البشرية في الحساب والإدراك والمعرفة والإحصاء.
والملاحظ: أن من يرسم أهدافه على علم بمستقبله يصل إلى هدفه الذي يرنو إليه.

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

وكن رجلاً إن أتوا بعده ،، يقولون مرَ وهذا الأثر