الإعلام الجديد يصنعه الأفراد ، ولذا ربما كانت الجوائز مقدمة بجهود الأفراد ، ولأنه عالمي الفضاء فجوائزه عالمية .
وكما جاء في الإعلان :
"يسرّ إدارة جائزة هديل العالمية للإعلام الجديد أن تعلن عن فتح باب ترشيح المدوّنات العربية لمدّة شهرٍ كاملٍ؛ ابتداءً من الجمعة ١ مايو ٢٠٠٩ و حتى الأحد ٣١ مايو ٢٠٠٩. و من المقرّر إعلان النتائج المبدئية للمدوّنات المتأهلة يوم الأربعاء ١ يوليو ٢٠٠٩.
و تعتمد آلية الترشيح على الشروط التالية:
١. يحق لأي مدوّنة المشاركة بما لا يخالف تعاليم الدين الإسلامي.
٢. المشاركة من جميع أنحاء العالم العربي وللجنسين، و لأي نوع من أنواع التدوين (مكتوب مرئي - مسموع) شريطة أن تكون باللغة العربية.
٣. أن تكون المدوّنة نشِطة و محدّثة دورياً.
٤. يتعين على المدونات إتاحة الفرصة أمام القراء لنشر تعليقاتهم حول المواضيع المنشورة.
٥. أي مدونة تحمل تصادماً مع الذوق العام أو لها دور في نشر الصراع الطائفي أو مواضيعاً تثير التفرقة تُحرم حقها من الترشيح.
٦. باستطاعة كل شخص تقديم الترشيح سواء كان مدوناً أو غير مدون يستطيع اقتراح مرشحيه في العديد من الفئات المقررة. بإمكانك استعمال حقك عبر تعبئة استمارة الترشيح
لمزيد من المعلومات يمكنكم الاتصال برئيس اللجنة الإعلامية:
الأستاذ محمد الصالح على: ٠٥٠٤٨٧٧٣٣٤
أو: مراسلة اللجنة الإعلامية للجائزة على بريدها الالكتروني"
هذا نص مقتبس من مدونة جائزة هديل للإعلام الجديد.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
وكن رجلاً إن أتوا بعده ،، يقولون مرَ وهذا الأثر