المحتوى العربي العلمي مؤلم جدا وذلك من شح المصادر العلمية العربية سواء كانت كتبا أو مجلات علمية او محتوى الويب العلمي.
السبب الرئيسي في وجهة نظري تعود في المقام الأول إلى ترك العلميين العرب الكتابة والنشر بلغتهم وهم يشكون عن عدم وجود الناشر ضعف وسائل النشر العربية عدم القدرة على المشاركة مع الآخرين وهي في وجهة نظري سلسة يجر بعضها البعض.
المحتوى العربي العلمي على الويب أعتبره أفضل حالا من غيره وهو في وجه نظري أفضل السيئ.
الجميع يتحمل هذا الخطأ، ولاشك أن مبادرة الملك عبدالله للمحتوى العربي مبادرة راقية وقيمة.
ورشة المحتوى العربي المفتوح في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
وكن رجلاً إن أتوا بعده ،، يقولون مرَ وهذا الأثر