هذه عشر نصائح ترجمتها بإختصار و بتصرف شديد فيها من مقالة بعنوان “عشر نصائح وحيل لتعلم أي لغة “ لجون-إريك جوردان مسجلا فيها نصائح أعطاه إياها ماثيو يولدن وهو شخص يتحدث تسعة ألسن.
1.إعرف لماذا تتعلم.ربما يرها بعض الناس واضحة لكن إذا لم يكن لك سبب وجيه لتعلم لغة جديدة فسيكون إحتمال أن تمتلك الدافع لمدة طويلة أقل.
2.ليكن لك صاحب في تعلمك. فإن وجود الزميل يدفع للمنافسة ويدعم كلا منكما الآخر .
3.لتحدث لنفسك باللغة الجديدة فهي طريقة حسنة للتدرب والثقة.
4.استخدمها اللغة الجديدة ومارسها في أي مكان يمكنك استخدامها .
5. استمتع باللغة التي تتعلمها.فإن استخدام اللغة الجديدة في عمل إبداعي ولو بسيط كالتغريد بها أو التدوين ينمي اللغة الجديدة.
6. تعلم اللغة كالأطفال. فإن الطفل فإن الطفل لايخاف من الخطأ. لابأس باللعب في اللغة الجديدة . تقبل عدم تمكنك من اللغة ولاتجعل هذا يوثر فيك.اسأل من تتحدث معهم فيما يتعلق باللغة فمن عادة الناس أنها تحب أن تعلم لغتها للغرباء وتفرح بحديثك معهم بلغتهم.
7.غادرك نطاقك المريح، فإن تقبلك لإرتكاب الأخطاء تعني أن تضع نفسك في مواقف غير مريحة ومحرجه لكنها من أفضل الطريقة للتعلم. كلما تكلمت أكثر كلما وسعت نطاقك اللغوي . صحيح أنك في البداية ستواجه صعوبات في النطق مثلاً، أو النحو أو تركيب الجمل لكنك ستطور علاقتك باللغة الجديدة كما طورت علاقتك بلغتك الأم.
8. استمع، فكل أحد يسمع قبل أن يتحدث. وكل اللغات تبدو لأول وهلة غريبة على الأذن. وكلما عرضت نفسك للغة الجديدة أكثر كلما زادت اعتيادك عليها وأصبح من الأيسر لك الحديث بمستوى حسن. فنحن يمكننا نطق أي كلمة لكننا لم نعتد على فعل ذلك. ولإجادة النطق للكلمات الجديدة عليك سماعها باستمرار.
9. راقب المتحدثين وهم يتحدثون بلغتهم الأم.اللغات تتطلب قابليات مختلفة في اللسان والشفتان والحلق.فالنطق عملية جسدية كماهي ذهنية.راقب الناس وهم يتحدثون باللغة وينطقون الكلمات ثم قلدهم ,إن لم تتمكن من مشاهدتهم في الواقع فالوسائط المرئية تعوض ذلك.
10.تعمق في اللغة وامتصها.فلاتهم التقنيات التي تستخدمها بقدر أهمية التدرب اليومي. إن أردت أمتلاك اللغة وهضمها فكلما تعلمت شيئا استخدمه وطبقه في يومك بعد أسبوع حاول أن تفكر في اللغة الجديدة وتكتبها وتتحدث فيها ولو أن تحدث نفسك.تحتاج أن تمارس ماتتعلمه وتحيط نفسك باللغة الجديدة.
1.إعرف لماذا تتعلم.ربما يرها بعض الناس واضحة لكن إذا لم يكن لك سبب وجيه لتعلم لغة جديدة فسيكون إحتمال أن تمتلك الدافع لمدة طويلة أقل.
2.ليكن لك صاحب في تعلمك. فإن وجود الزميل يدفع للمنافسة ويدعم كلا منكما الآخر .
3.لتحدث لنفسك باللغة الجديدة فهي طريقة حسنة للتدرب والثقة.
4.استخدمها اللغة الجديدة ومارسها في أي مكان يمكنك استخدامها .
5. استمتع باللغة التي تتعلمها.فإن استخدام اللغة الجديدة في عمل إبداعي ولو بسيط كالتغريد بها أو التدوين ينمي اللغة الجديدة.
6. تعلم اللغة كالأطفال. فإن الطفل فإن الطفل لايخاف من الخطأ. لابأس باللعب في اللغة الجديدة . تقبل عدم تمكنك من اللغة ولاتجعل هذا يوثر فيك.اسأل من تتحدث معهم فيما يتعلق باللغة فمن عادة الناس أنها تحب أن تعلم لغتها للغرباء وتفرح بحديثك معهم بلغتهم.
7.غادرك نطاقك المريح، فإن تقبلك لإرتكاب الأخطاء تعني أن تضع نفسك في مواقف غير مريحة ومحرجه لكنها من أفضل الطريقة للتعلم. كلما تكلمت أكثر كلما وسعت نطاقك اللغوي . صحيح أنك في البداية ستواجه صعوبات في النطق مثلاً، أو النحو أو تركيب الجمل لكنك ستطور علاقتك باللغة الجديدة كما طورت علاقتك بلغتك الأم.
8. استمع، فكل أحد يسمع قبل أن يتحدث. وكل اللغات تبدو لأول وهلة غريبة على الأذن. وكلما عرضت نفسك للغة الجديدة أكثر كلما زادت اعتيادك عليها وأصبح من الأيسر لك الحديث بمستوى حسن. فنحن يمكننا نطق أي كلمة لكننا لم نعتد على فعل ذلك. ولإجادة النطق للكلمات الجديدة عليك سماعها باستمرار.
9. راقب المتحدثين وهم يتحدثون بلغتهم الأم.اللغات تتطلب قابليات مختلفة في اللسان والشفتان والحلق.فالنطق عملية جسدية كماهي ذهنية.راقب الناس وهم يتحدثون باللغة وينطقون الكلمات ثم قلدهم ,إن لم تتمكن من مشاهدتهم في الواقع فالوسائط المرئية تعوض ذلك.
10.تعمق في اللغة وامتصها.فلاتهم التقنيات التي تستخدمها بقدر أهمية التدرب اليومي. إن أردت أمتلاك اللغة وهضمها فكلما تعلمت شيئا استخدمه وطبقه في يومك بعد أسبوع حاول أن تفكر في اللغة الجديدة وتكتبها وتتحدث فيها ولو أن تحدث نفسك.تحتاج أن تمارس ماتتعلمه وتحيط نفسك باللغة الجديدة.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
وكن رجلاً إن أتوا بعده ،، يقولون مرَ وهذا الأثر