قلت له: لم تنشر إبداعك وروائعك؟. قال: لاأعرف للحاسب. قابلت مثله من الأدباء كثير.لاينشر كتاباته لأنه لايحسن الحاسب، ولا التعامل معه، ويصعب عليه التعلم، يتخوف من النشر في الصحف، ومن مقصاتها، ثم يموت مجهولا حتى عند جيرانه، لأنه لايعرف الحاسب.
كلي يقين أن العلم بالتعلم، وأن المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف. لكن تمنعه الرهبة من الإقدام، والمشقة التي لولاها لساد الناس كلهم -حسب نظرية الشاعر-
هنا يكتمل العنون لنقول هل التقنية تقتل الأدباء؟
أظن أنكم تلاقون مثل هؤلاء ؟…
شكرا أخي الكريم:
ردحذفأتوقع ذلك ,لكن تعتمد بشكل كبير على فاعلية الشخص وتعاطيه فيما حوله..
وجود العمل الجماعي ، ومساعدة من يعرف التقنية لمثل هؤلاء سيكون كفيلاً بإيصال إبداعهم للآخرين .
ردحذفشكراً لطرح الموضوع